شارك 37 متحدثاً ومتحدثة وباحثين علميين، في المؤتمر الأول لدراسات المرأة السعودية، الذي نظمته أمس (الأربعاء) جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وأطلقته مديرة الجامعة الدكتورة هدى بنت محمد العميل.
واشتمل المؤتمر على جلسات عمل، بالإضافة إلى معرض مصاحب بعنوان: «المرأة السعودية الحاضر والمستقبل».
وناقشت الجلسة الأولى موضوع المرأة والإعلام، قُدمت فيه أربع أوراق عمل، الأولى حول صورة المرأة السعودية في الصحافة الإلكترونية الفرنسية، والثانية قراءات في الصورة الإعلامية للمرأة السعودية محلياً وعالمياً، والثالثة معالجة صحفية لقضايا المرأة التنموية، في مقالات الرأي بالصحف السعودية، من خلال دراسة تحليلية تقويمية في صحف: الرياض، عكاظ، الوطن، والرابعة بعنوان: اتجاهات طالبات جامعة جازان نحو دور موقع «تويتر» في طرح قضايا المرأة السعودية.
أما الجلسة الثانية، فكانت بعنوان: دور القيادة العليا في دعم مشاركة المرأة في التنمية، قُدمت فيها ثلاث أوراق، الأولى حول تصوُّر مقترح لتمكين المرأة من شغل الوظائف القيادية بالجامعات السعودية في ضوء رؤية 2030، والثانية بعنوان: دور المرأة في السياسة التعليمية، والتخطيط اللغوي في جامعات المملكة (جامعة الأميرة نورة أنموذجاً)، والثالثة حول دور العلاقات العامة، في تدعيم المشاركة الاجتماعية للمرأة السعودية في المنظمات التطوعية.
والجلسة الثالثة كانت بعنوان مشاركة المرأة في الاقتصاد وسوق العمل، ودورها في بناء اقتصاد مزدهر، وقدمت فيها ثلاث أوراق عمل، الأولى: أثر المشاركة الاقتصادية للمرأة السعودية في الاقتصاد السعودي، ودورها في تحقيق رؤية 2030 «واقع وتطلعات»، والثانية بعنوان: التطوير الإيجابي لسلوك المرأة الاستهلاكي، مفتاح التنمية المستدامة، والثلاثة بعنوان: المعوقات التي تواجه المرأة السعودية، في تحقيق دورها التنموي وسبل تجاوزها.
وتناولت الجلسة الرابعة دور المرأة في الأدب واللغة والتاريخ، وقُدِّمت خلالها أوراق متنوعة، ورقة بعنوان: مشاركة المرأة في محافظة عنيزة في الحياة الاجتماعية (من خلال الوثائق المحلية 1200 - 1300هـ/1785-1882م). وورقه بعنوان أثر المرأة السعودية في تغيير اللهجات المحلية، أما الجلسة الأخيرة، فجاء موضوعها عن: أثر التعليم والتدريب على إسهام المرأة في التنمية.
وأكد وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أحمد الغدير أن تدشين فعاليات هذا المؤتمر ومعرضه المصاحب يأتي انطلاقاً من رؤية الجامعة لتكون منارة للمرأة، بمشاركة كوكبة من المختصين والباحثين من داخل المملكة وخارجها، حيث يتناول برنامج هذا المؤتمر من خلال جلساته والأوراق العلمية المقدمة فيه جوانب متعددة من الأبحاث والدراسات ذات العلاقة بمشاركة المرأة في عجلة التنمية وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠، ويستشرف مستقبل الأبحاث العلمية المتخصصة في مجال دراسات المرأة ويسلط الضوء عليها.
واشتمل المؤتمر على جلسات عمل، بالإضافة إلى معرض مصاحب بعنوان: «المرأة السعودية الحاضر والمستقبل».
وناقشت الجلسة الأولى موضوع المرأة والإعلام، قُدمت فيه أربع أوراق عمل، الأولى حول صورة المرأة السعودية في الصحافة الإلكترونية الفرنسية، والثانية قراءات في الصورة الإعلامية للمرأة السعودية محلياً وعالمياً، والثالثة معالجة صحفية لقضايا المرأة التنموية، في مقالات الرأي بالصحف السعودية، من خلال دراسة تحليلية تقويمية في صحف: الرياض، عكاظ، الوطن، والرابعة بعنوان: اتجاهات طالبات جامعة جازان نحو دور موقع «تويتر» في طرح قضايا المرأة السعودية.
أما الجلسة الثانية، فكانت بعنوان: دور القيادة العليا في دعم مشاركة المرأة في التنمية، قُدمت فيها ثلاث أوراق، الأولى حول تصوُّر مقترح لتمكين المرأة من شغل الوظائف القيادية بالجامعات السعودية في ضوء رؤية 2030، والثانية بعنوان: دور المرأة في السياسة التعليمية، والتخطيط اللغوي في جامعات المملكة (جامعة الأميرة نورة أنموذجاً)، والثالثة حول دور العلاقات العامة، في تدعيم المشاركة الاجتماعية للمرأة السعودية في المنظمات التطوعية.
والجلسة الثالثة كانت بعنوان مشاركة المرأة في الاقتصاد وسوق العمل، ودورها في بناء اقتصاد مزدهر، وقدمت فيها ثلاث أوراق عمل، الأولى: أثر المشاركة الاقتصادية للمرأة السعودية في الاقتصاد السعودي، ودورها في تحقيق رؤية 2030 «واقع وتطلعات»، والثانية بعنوان: التطوير الإيجابي لسلوك المرأة الاستهلاكي، مفتاح التنمية المستدامة، والثلاثة بعنوان: المعوقات التي تواجه المرأة السعودية، في تحقيق دورها التنموي وسبل تجاوزها.
وتناولت الجلسة الرابعة دور المرأة في الأدب واللغة والتاريخ، وقُدِّمت خلالها أوراق متنوعة، ورقة بعنوان: مشاركة المرأة في محافظة عنيزة في الحياة الاجتماعية (من خلال الوثائق المحلية 1200 - 1300هـ/1785-1882م). وورقه بعنوان أثر المرأة السعودية في تغيير اللهجات المحلية، أما الجلسة الأخيرة، فجاء موضوعها عن: أثر التعليم والتدريب على إسهام المرأة في التنمية.
وأكد وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أحمد الغدير أن تدشين فعاليات هذا المؤتمر ومعرضه المصاحب يأتي انطلاقاً من رؤية الجامعة لتكون منارة للمرأة، بمشاركة كوكبة من المختصين والباحثين من داخل المملكة وخارجها، حيث يتناول برنامج هذا المؤتمر من خلال جلساته والأوراق العلمية المقدمة فيه جوانب متعددة من الأبحاث والدراسات ذات العلاقة بمشاركة المرأة في عجلة التنمية وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠، ويستشرف مستقبل الأبحاث العلمية المتخصصة في مجال دراسات المرأة ويسلط الضوء عليها.